ورشة العمل الدولية استخدامات الذكاء الاصطناعي للتطوير المؤسسي (التكنولوجيا الامريكية)
مقدمة:
يمثل الذكاء الاصطناعي الضيق والعام والتوليدي وهي فروع من فروع الذكاء الاصطناعي تكنولوجيا فائقة الابتكار وتطوير العمل الذي يركز على إنشاء محتوى جديد بناءً على البيانات المدخلة، يتم استخدامه في مختلف القطاعات، وخاصة في قطاع الأعمال، حيث يلعب دورًا حيويًا في تحسين الكفاءة وزيادة الابتكار، ويمكن للذكاء الاصطناعي بأنواعه تطوير كافة أوجه وطبيعة الأنشطة التي تقوم بها المؤسسات مما يسمح بتخصيص المحتوى بشكل أكبر وتلبية الاحتياجات بشكل أفضل، على سبيل المثال، يمكن استخدامه لإنشاء حملات تسويقية مخصصة أو تطوير منتجات جديدة بناءً على تحليل البيانات السوقية، علاوة على ذلك، يسهم الذكاء الاصطناعي التوليدي في تسريع عمليات اتخاذ القرار من خلال توفير تحليلات دقيقة وتوقعات مبنية على البيانات، مما يساعد المؤسسات على التكيّف بسرعة مع التغيرات وتحقيق ميزة تنافسية.
أهم الأهداف:
- تطوير مهارات الموظفين بكافة القطاعات لاستخدامات الذكاء الاصطناعي في تطوير العمل.
- تغيير النمط التقليدي للإدارة وتطوير القدرة على دراسات التحليل والتطوير.
- تطوير طرق اتخاذ القرار باستخدامات الذكاء الاصطناعي.
- اكتساب سمات المبدعين والمبتكرين وأثرها على ريادة الأعمال.
- كيفية تجنب الجوانب السلبية استخدامات الذكاء الاصطناعي.
- الابتكار والتميز المؤسسي.
المحتوى العلمي والمحاور:
- أنواع الذكاء الاصطناعي واستخداماتها المختلفة.
- كيفية تحليل البيانات وتدريب نموذج الذكاء الاصطناعي.
- تطبيقات الذكاء الاصطناعي وخصائصه
- الفهم العميق للذكاء الاصطناعي واستخدامه في الأنظمة المختلفة.
- تحسين الكفاءة وزيادة الابتكار من خلال الذكاء الاصطناعي التوليدي.
- عمليات اتخاذ القرار.
- زيادة الإنتاجية وتحسين مخرجات العمل.
- مهارة تحديد الثغرات التي قد تعيق المواهب من اللحاق بركب المستقبل.
- حالات علمية.
- التجارب المستفادة من الولايات المتحدة الامريكية خاصة للمؤسسات الحكومية.
الفئات المستهدفة للحضور:
العاملين من كافة المستويات الوظيفية في الوزارات والمؤسسات الحكومية – المؤسسات العامة والمستقلة والأمنية –المصارف والقطاع المالي، القطاعات النفطية والطاقة والاستثمار – المديرين، ورؤساء الأقسام، والمراقبين، الموظفين.